أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى عبدالله الداخل 26 و-27 - يعقوب ابراهامي










الى عبدالله الداخل 26 و-27 - يعقوب ابراهامي

- الى عبدالله الداخل 26 و-27
العدد: 189886
يعقوب ابراهامي 2010 / 12 / 1 - 16:12
التحكم: الكاتب-ة

كيف تريدني ان اجيبك؟ انت لم تناقش الأفكار الي عرضتها في المقالة ولم تأت بأفكار جديدة يمكن مناقشتها.
ليس هناك شيء اسمه منظمة صهيونية.
لا علاقة بين الصهيونية وبين الأيمان او الألحاد. هناك كثير من الصهاينة الملحدين (كدت اقول اغلب الصهاينة غير مؤمنين).
تاريخ الحركة الصهيونية عرف الكثير من الأحزاب الصهيونية الماركسية والأشتراكية-الديمقراطية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - بوساطة قطرية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بالكونغو يفتح باب ا ...
- -لسوء الأحوال الجوية-.. الجيش الإسرائيلي يعترف بإطلاق نار عل ...
- زيارة محمد بن سلمان للبيت الأبيض.. مصادر تكشف استعدادات ترام ...
- اندلاع نزاع بين ترامب وحليفته مارجوري تايلور غرين قبل التصوي ...
- استئناف عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين شرق مدينة غز ...
- حماس: الاحتلال يخفي في سجونه أعدادا من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى عبدالله الداخل 26 و-27 - يعقوب ابراهامي