لكنني أعود وأقول : إن ذلك هو ديدن الإسلاميين عندنا ، حيث يستغلون الحرمان الجنسي الذي يعاني منه شبابنا نتيجة الفقر الذي حرمهم من الزواج للعزف عليه بتصوير الغرب لهم وكأنه جنس في جنس حتى يسيطروا على أذهانهم ومشاعرهم أكثر ويدفعوهم إلى التدين المفرط أملا في التعويض عن ذلك الحرمان بحوريات وانهار خمرالجنة الموعودة.. أشير اخيرا بأن ما أشرت إليه من (لا نريد أن يسيطر أصحاب الشركات الكبري على الإنتخابات ويرشحون زعيما يدعم مشاريعهم غير النزيهة، ولا نريد شركات -أسلحة- تزرع الفتن والحروب بين الشعوب لتبيع أسلحتها وتحقق المكاسب، لأن شريعتنا تحكمنا وتعلّمنا أن من قتل نفسا فكأنما قتل الناس جميعا..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تطبيق الشريعة يعني مزيدا من الاستبداد والتخلف؟ / عبد القادر أنيس
|