أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أخلاقيّة النقد الحُرّ- ردّاً على نقولا الزهر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - الأخ الغالي تي خوري: شكراً جزيلاً - رياض الحبيّب










الأخ الغالي تي خوري: شكراً جزيلاً - رياض الحبيّب

- الأخ الغالي تي خوري: شكراً جزيلاً
العدد: 189683
رياض الحبيّب 2010 / 11 / 30 - 19:55
التحكم: الكاتب-ة

شكراً لكم أخي الكريم تي خوري على التفضل بالمرور على مقالتي والإهتمام بمضمونها والتعليق عليها والتصويت بأعلى درجة.
نعم صدقت؛ لقد أمطرتني بالثناء والمديح ما لا حاجة للكاتب لهما ولا تزال. لكني أتقبّل الكرم من أهله وأتمنى لو أستطيع مقابلتُه بالمثل وأكثر. لذا أشعر دائماً بالتقصير في حقّ أهل الكرم من أمثالك أخي الكريم والفاضل تي خوري.
أحيّيك أطيب تحية، شاكراً لك متابعتك المستمرة لما أكتب ومتمنياً لك كلّ خير مع فائق التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخلاقيّة النقد الحُرّ- ردّاً على نقولا الزهر / رياض الحبيّب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كذبة القضية / شروق أحمد
- رِهان الحكام العرب على سراب الصهيونية! / منذر علي
- قراءة نقدية للأستاذ جمعة عبد الله / فتحي مهذب
- ماذا أراد علي لاريجاني من زيارته للعراق ولبنان؟ / محمد حسين الموسوي
- وجه اخرمن غبار / خيرالله قاسم المالكي
- قبر / عايد سعيد السراج


المزيد..... - بدأ ترامب وبوتين لقاءهما الأول باجتماع ثنائي في ألاسكا
- وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية يدينون تصريحات نتنياهو و ...
- -إسرائيل الكبرى-.. 31 دولة عربية وإسلامية تصدر بيانا مشتركا ...
- مقتل شخص وإصابة آخر بإطلاق نار قرب مسجد في السويد
- بدء القمة بين ترامب وبوتين وسط آمال بانتهاء الحرب
- احتدام نزاع واشنطن وإدارة ترامب حول السيطرة على شرطة العاصمة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أخلاقيّة النقد الحُرّ- ردّاً على نقولا الزهر / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - الأخ الغالي تي خوري: شكراً جزيلاً - رياض الحبيّب