عزيزي الحكيم شكرا لمرورك اللطيف ولأول مرة على الرغم من اني أطلع على بعض مقالاتك ولي بعض تعليقات على مقالات لك في 2009 كما اتذكر. اخي العزيز......ماوضحته من ارتياد لمناسبات تفرضها العلاقات الأجتماعية والمناسبات هو امر لااعتراض عليه على الأقل من وجهة نظري،فهي مناسبة للقاء الناس وتجمّعهم،ان مانتكلم عنه هو موضوع التدخل في الشؤون الخاصة ومحاولة التأثير على مجريات الأمور، هذا هو العامل القاتل للحرية والتفكير والأنفتاح والتطور والتقدم،ولافرق بين الطقوس لأنها من اصل واحد،واعتقد ان هذا القرن سيكون كما أسلفت.
تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عزوف الشباب عن ارتياد المؤسسة الدينية! / مازن فيصل البلداوي
|