أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى باسم محمد 2 - يعقوب ابراهامي










الى باسم محمد 2 - يعقوب ابراهامي

- الى باسم محمد 2
العدد: 189500
يعقوب ابراهامي 2010 / 11 / 30 - 09:03
التحكم: الحوار المتمدن

طريقتك في عرض الموضوع تسد الطريق امام كل نقاش جدي او بحث عميق للوصول الى الحقيقة في اي موضوع مهم مهما كان.
طرح رأي معين ومناقشته، مهما يكن ذلك الرأي غريباً او جديداً او مخالفاً لما هو متفق عليه، لا يعني بالضرورة ان كل الذين حملوا في السابق رأياً آخر، او دعوا الى اتخاذ موقف مغاير، في ظروف تاريخية اخرى، كانوا مخطئين او على جهل. ناهيك عن الضرورة القصوى لمعرفة ماذا بالضبط قالوا وفي اي ظروف تاريخية وسياسية واجتماعية قالوا ذلك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟ / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى باسم محمد 2 - يعقوب ابراهامي