زاهي أسمر قد أعملَ التقية المعهودة كما ربعه المغيبين المعترين المنكوبين ظناً منه أن المحمدي يمكنه المداهنة والمراوغة دون أن تنكشف مؤخرته كما تنكشف مؤخرات ربعه وربيعاته وأخوته وأخواته على بوابات مطارات العالم وأنظاره، فأتى يعالج المسألة بحسب فهمه وإذ به نكتة لا تُضحك أحدا
منك للات يا عـبدعبـــد منات خالق سماوات العهر والعاهرات، من غلمان وحوريات، وأنهار ويسكي وببسي وفودكا ومختلف الشرابات والعصيرات
ملعوبة عمو زاهي، بس خود بالك من عدوى الجراثيم تبعك، عليك بمرهم عمو نضال كما وصفناه في تعليق سابق
ياحرام على جماعة بوكوحرام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يفكر البدو؟ الإسلام السياسي في الميزان / نضال نعيسة
|