لقد حث الإسلام على توفير عوامل التلاحم للأمة الواحدة، التي جعل الإسلام وحدتها فريضة ونص عليها القرآن الكريم : -إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون- الأنبياء : 92 يعني أما ان تتنازل عن هويتك الدينية و العرقية واما أن ترحل وأما أن تسكت وتصمت أمام القمع و النكران لهويتك..... بما أنه انتهى زمن الجزية وزمن السبايا والغنائم،فلذلك أما الانصهار او تحمل القمع وهذه انواع اخرى من العبودية التي جاء بها الدين الحنيف..... تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إقتطاع أجزء من شمال البلد وضمها إلى دولة أجنبية! / ابرام شاهين
|