أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر - أرشيف التعليقات - تعليق رقم/6 - نقولا الزهر










تعليق رقم/6 - نقولا الزهر

- تعليق رقم/6
العدد: 189088
نقولا الزهر 2010 / 11 / 28 - 21:17
التحكم: الحوار المتمدن

إلى المعلق السيد(تي)،في الواقع ترددت في الرد على تعليقك،ولكن سرعان ما انتبهت أن التعليق مغرياً بالرد لكثرة تناقضاته. ياسيد (تي) أنت بعظمة لسانك تلغي مفعول عنوان تعليقك الشارعي لأن تقول انك لم تقرأ أي مقال لي وقد قرأت هذا المقال بسبب إشارة عنوانه إلى الدكتورة وفاء سلطان.فيبدو أنك أكثر ما تكره النقد وحوار الفكر المختلف معه وأكثر ما تحب حوار المرآة وتقديس الإله نرسيس.أعذرني إن كنت علقت على مسألة الشكل ولم ادخل في المحتوى لأن تعليقك لم تكن فيه مادة فكرية للمناقشة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -قانون غزو لاهاي- بلطجة أمريكية بامتياز!! / سماك العبوشي
- الإوزة الذهبية / رامي الابراهيم
- توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي


المزيد..... - اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...
- فرحة عارمة.. هل سيتم زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت الى ...
- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...
- الأمن الأردني يعلن مقتل مطلق النار في منطقة الرابية بعمان
- القلق والاكتئاب عند الأطفال.. الأسباب وطرق العلاج
- ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان وإطلاق مسيّرة بات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان / نقولا الزهر - أرشيف التعليقات - تعليق رقم/6 - نقولا الزهر