وللأسف سيظل الحال كما هو عليه بفرض أن الأمور ستنصلح ويتخذ كل فصيل طريق السلامة من بطش أجهزة الدولة .. والتغيير لن يتم بالإبتعاد عن تعاطي الأفيون ولكنه يتم بتحريم بيعه بطريق الدولة وأجهزتها بمعني تفعيل دستور الدولة المدنية وتطبيق بنوده بدءا من الحضانة ونهاية بإلغاء كل المدارس والجامعات التي تبيع شهادتها للمؤمن بخرافاتها.. وشكرا أنك فكرتنا بالذي مضي يوم كنا لا نعرف أن ليلي مراد أصلها يهودي ولم يكن يهمنا أن مجدي إسمه الثاني محمد أو وجيه إسم والده بولس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هموم مصرية ( 1 ) قراءة فى ملف الأقباط .. إلى أين تذهب مصر ؟! / سامى لبيب
|