لقد تأخرتم كثيرا أيها المثقفون.وأعذرني في ان اقول ,لقد ساهمتم في السقوط بصمتكم. لا أريد أن أكون متشائمة, وأقول أنه فات الأوان فعلا, وأننا قطعنا في طريق اللاعوده الكثير, سيفيق المغيبون على حقيقة ضياع الوطن أوعلى الأقل تقسيمة. في البداية سيسعد كل من مسلمي ومسيحي مصر أنه إرتاح من وجود الآخر. لكنه حتما سيفيق يوما ما على الحقيقة المرة. وهو أن مصر الدولة الكائنة منذ الاف السنين ليس لها وجود,وهاهي أصبحت دويلات إسلامية ومسيحية ونوبية. مع إحترامي, أنت تكتب غالبا, لمن لايجيد القراءة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هموم مصرية ( 1 ) قراءة فى ملف الأقباط .. إلى أين تذهب مصر ؟! / سامى لبيب
|