البعثيون ليسوا متهمين كما تزعم في مقالك بل مجرمين مع سبق الاصرار والترصد......وهذا هو ديدن البعثيين في سلوكهم التاريخي (الميكافيلي) الغاية تبرر الوسيلة,وهذا أيضآ ما أثبته الواقع عند أستحواذهم على السلطة في 17تموز عام 1968وتعاونهم مع العناصر المشبوهة آنذاك كعبد الرزاق النايف وأبراهيم الداوود,أذاً ما هو الرادع الاخلاقي الذي يمنعهم من التعاون أو التحالف مع القاعدة وفلول الارهابيين أوحتى مع الشيطان؟؟وشكرآ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايها البعثيون القاعده تقتل ابرياء العراق باسمكم / محمد الشمري
|