شكرا أخي كسيلة. طبعا لا يجب أن نتوقع تغييرا نوعيا في حياتنا إلا إذا ارتفع مستوى الوعي عندنا. بل من غير المعقول أن نطالب بحقوق الإنسان ونحن نؤمن بأفكار تعادي هذه الحقوق. لا حل سحريا يغنينا عن خوض الصراع مع قوى الظلامية مثلما فعلت شعوب قبلنا. لننطلق بسرعة علينا أن نتخفف من أثقال الماضي التي تشبه سلاسل المساجين. يبدو لي أحيانا أننا نتمتع بحقوق لا نستحقها بالنظر إلى ما يعشش في أمخاخنا من خراقات وعقليات كلها تحتقر المختلف والآخر. ملاحظاتك في الصميم. خالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار الطرشان بين الفيلسوف ورجل الدين / عبد القادر أنيس
|