أحيي فيك هذه الجرأة والوضوح في طريقة سلوك هذا الحزب وقادته. انه نهج مغلف بأسم الدين في الوقت الذي يستمد قوته من دولة مجاورة تملك سلطانا قويا, ترمي بكل ما اوتيت من قوة لترمي بثقلها في ساحة التصارع السياسي بأسم (الوطنية) وان تزيوا بمسوح الدين زيفا وبهتانا وسرقوا ادوارألأبطال من على خشبة المسرح واغرقوا الناس في قضايا بعيدة عن امورحياتهم, بل دفعوهم دفعا الى الضياع في غياهب الغيب, فباتت قراءتهم المفضلة عن الحياة بعد الموت. وقد اغفلوا الحياة نفسها وهو مالا ترتضيه اي عقيدة. شكرا لك مرة اخرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيد المالكي وحزب الدعوة على خطى السابقين / مصطفى القرة داغي
|