هذه الدوامة تبدأ و تنتهي - بكل تاريخها و تفاصيلها ، مع تعاقب الانظمة و الحروب المباشرة والحروب بالوكالة و الخروقات المحلية و الدولية وبحور الحبر و الدم - في مفصل واحد تضمنته الورقة - بدبلوماسية خجولة و حائرة ، أظنها تنطوي على قدر كبير من الصراع مع الذات - في الفقرة 4 من اشتراطات سيناريو احتمالية خروج العراق من الفصل السابع . وخلاصته أن يدرك العراق الخيار الستراتيجي الامريكي في الترتيبات الشرق الاوسطية و يتصرف على أساس هذا الادراك . نقطة انتهى. بارك الله فيك ... و آجرنا و إياك على حزننا الكبير و جنب من سيبقى من جيلنا أن يشهد مهانة المقايضة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقتصاد السياسي للفصل السابع ( صندوق التعويضات , وصندوق تنمية العراق أنموذجا ) 1990 - 2010 / عماد عبد اللطيف سالم
|