أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البيان الختامي الذي لم يصدر / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - لم تجبني حتى الآن في تساؤلاتي - عبد المنعم طالح










لم تجبني حتى الآن في تساؤلاتي - عبد المنعم طالح

- لم تجبني حتى الآن في تساؤلاتي
العدد: 188054
عبد المنعم طالح 2010 / 11 / 25 - 09:55
التحكم: الحوار المتمدن

لكنك تلف وتدور حتما ، لم تجبني حتى الآن على اسئلتي ، بالطبع يعجبني أسلوبك، لذلك أتحداك فيه، انت تتقن الوقف على نقطة معينة وهذا بعجبني فيك، يعجبني أن تكون صريحا، هل هذا يقلقك؟؟؟
يعجبني كذلك دراسة موقفك.. حتما يتطلب وقتا من التفكير، لن اكون متصرعا معك، سأنتظر أجوبنك حتما، ليس لدي (للإخبار فقط) تعارض مع التطبيع، لكنه مشروع بشروط تتفهم أسئلتي التي طرحت؟؟؟؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البيان الختامي الذي لم يصدر / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (سِفْرُ السِّدْرَةِ) (محو وصحو) / سعد محمد مهدي غلام
- الحنين إلى الماضي..وجدانيات البكاء على الاطلال وانثيالات الح ... / نايف عبوش
- هواية الجرافات قصيدة / كاظم حسن سعيد
- اليوم العالمي لمنع ومكافحة جميع أشكال الجريمة المنظمة عبر ال ... / سرود محمود شاكر
- العلاقة بين الدين والدولة / قصي غريب
- مستقبل الهوية العراقية / مشتاق الربيعي


المزيد..... - عالِم يحوّل الصور الذهنية في أدمغة البشر إلى نصوص.. كيف ذلك؟ ...
- بعد رحيله بسنوات.. صور تسريحات شعر تعيد مصوّرًا نيجيريًا إلى ...
- تضاعف ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال.. المشكلة لم تعد حكرًا على ...
- لوحة نادرة لرسّام نمساوي مرشّحة لتجاوز 150 مليون دولار في ال ...
- شتاء قاسٍ على الأسرى بسجون الاحتلال.. مركز فلسطيني يوثق
- -بعد استغاثتهم-.. بيان لخارجية مصر عن إنقاذ 3 مواطنين عالقين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البيان الختامي الذي لم يصدر / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - لم تجبني حتى الآن في تساؤلاتي - عبد المنعم طالح