شكراً لك على مرورك واهتمامك وتفضلك بإبداء الرأي ولو كان خالياً من انطباعك الشخصي عن هذه القصيدة. لكني على أيّة حال- وبصفتي تقريباً من إحدى القوميات المذكورة في مداخلتك- لم أسمع بما تفضلت به (أما الصفوية فهي تهمة بالعجمنة...) إطلاقاً خلال وجودي في العراق الذي زاد على ربع قرن وفي ثلاث محافظات، شمالية ووسطى وجنوبية، بالإضافة إلى فترة وجودي لخدمة العلم أيام حرب الخليج الأولى- ما يعني الإحتكاك في أماكن عدّة مع شخصيات عراقية من قوميات مختلفة. مع أطيب التحيات والتمنيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيّدة النجاة / رياض الحبيّب
|