كنت أتمنى أن السادات موجودأ في هذه الحادثة ليقوم بتأديب وردع بل سحق هذا الحزب وأعوانه كما فعل عندما قام بتأديب القذافي ومسيرته الخضراء ولكن في زمن مبارك أصبح حتى الوضيع ينال من كرامة مصر وسيادة مصر ، لست ساداتياً ولكن هذا الأمر لا يجب السكوت عليه فعلى مصر بقيادة شعبها أن يهب للمطالبه بكرامته وإثبات وجود مصر كقوة يحسب لها ألف حساب وأن يزول زمن الدروشة برمز الزبيبة والحجاب الذي يشكل الشخصية في هذا الزمن الأغبر الذي تمر به مصر وهو ما شجع حتى الوضعاء من النيل من مصر وأصبحت جذاراً قصيرا الكل يستطيع تسلقه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خلية حزب الله في مصر - أبعاد سياسية للقضية - / وليد الشيخ
|