قبل عشرة ايام من هذا التاريخ كنت انا الاخر وزوجتي في ديار(الصدر الاعظم) كم كنت اتمنى ان التقيك لو عرفت بانك ستكون هناك. اليوم الاخير من اذار يحمل في طياته ذاكرة ترسخت في اذهاننا ونحن ننفتح على الحياة والعالم.جمالية هذا اليوم هو عمق التربية التي حصلنا عليها في حب الوطن وقول كلمة الحق التي نراها صائبة. لقد تعلمنا من تاريخ الحزب الكثير قبل ان يصادره الافندية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا كتاب وقراء (الحوار المتمدن )...احذروا فتنة الشقاق التي (تتحجب ) بالاسماء المستعارة ..فوراء الاكمة ماوراءها ... / ابراهيم البهرزي
|