أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس] / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - ؤال ليس لطلعت إنما للحوار المتمدن. - مريم رمضان










ؤال ليس لطلعت إنما للحوار المتمدن. - مريم رمضان

- ؤال ليس لطلعت إنما للحوار المتمدن.
العدد: 187292
مريم رمضان 2010 / 11 / 23 - 00:08
التحكم: الحوار المتمدن

سؤال ليس لطلعت إنما للحوار المتمدن.
كيف تسمحون لكاتب لم يقدر أن يقدم فكره أو موضوع قيم للقرائة مثل هذا الكاتب لا يعرف الا النسخ واللصق من مواقع إسلاميه لا يوجد فيها أية حقيقه والمعلومات كاذبه وهذا ينزل من قيمة الموقع لأنه من أسمى المواقع لمناقشه مواضع قيمه وراقيه.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس] / طلعت خيري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التحالفات الجديدة في الشرق الأوسط: قراءة استراتيجية في ضوء ا ... / عامر عبد رسن
- من تاريخ حركة الطباعة والتأليف في مدينة السماوة العراقية / عامر موسى الشيخ
- وطن الدَّمَن. / ابو يوسف الغريب
- وداعا عبد الإله الصائغ سلاما عبد الإله الصائغ الجزء الثاني / محمد عبد الرحمن يونس
- عن 21 سبتمبر و26 سبتمبر: حين تختلط الانقلابات بالثورات / إلهام مانع
- هل الاعتراف بفلسطين يعيد كتابة الخريطة السياسية في المنطقة ؟ ... / عبدالقادربشيربيرداود


المزيد..... - 50 مليون دولار تعويضًا عن اعتقاله العنيف.. مسن يرفع دعوى قضا ...
- مسلسلات تركية.. ظهور -بوران- يخلط الأوراق في الحلقة الـ3 من ...
- أمل جديد لمرض داء هنتنغتون المدمّر.. علاج جيني تجريبي واعد
- هيئة شئون الأسرى: مصادقة الكنيست على قانون إعدام الأسرى غير ...
- بمشاركة فريق مصري.. قطر تستضيف مباريات المرحلة النهائية من ك ...
- فيديو متداول لـ-13 غارة إسرائيلية على صنعاء-.. ما حقيقته؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس] / طلعت خيري - أرشيف التعليقات - ؤال ليس لطلعت إنما للحوار المتمدن. - مريم رمضان