أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة من صديقتي العراقٌية / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - كانني اري فلما تراجيديا فائق الحزن - سعد الشرؤكي










كانني اري فلما تراجيديا فائق الحزن - سعد الشرؤكي

- كانني اري فلما تراجيديا فائق الحزن
العدد: 187115
سعد الشرؤكي 2010 / 11 / 22 - 13:34
التحكم: الحوار المتمدن

سيدتي الكاتبة هناك اناس سادييون في الحياة والان ونحن في القرن الواحد والعشرين انتج الاسلاميون العبادة السادية وهي تقضي بتقديم الذبائح البشرية لارضاء الاله المهووس بالدم وقتل كل من لا على شاكلته او حتئ على هواه . لقد تم ارسال الضحايا الى النار اذا كانوا من غير الفرقة الناحية امثال الخاشعين بالتذرع لله في سيدة النجاة . و القتلة واسيادهم وامرأهم الى الجنة المخلدة الموعودة حسب النصوص الرعناء التي تامر بقتل والغاء الاخر . وتلك الجنةوالتي حسب ما اظن انها اكتضت بهولاء الكواسر .وانا شخصيا لا اود الذهاب الى تلك الجنة التي فيها القتلة والمجاهدين في سبيل الله واني لمفضل الجنهم بدونهم الف مرة .ودعائي لهذا الاله الذي يحمل اسماء حسنى ولكن افعال اتباعه وحسب اوامره وتعليماته ليست بالحسنئ اطلاقا ,نحن نعلم الانبياء والعلماء والمفكريين اتوا لخدمة البشرية لا لخلق الحزن والماسي لها .
ومن. العار ان لانلوم المسبب لمساة هولاء البشرى,
اليس من العار ان لا نستطيع ان نفرق بين العالم الذي يخترع الدواء والمرهم وبين العالم الذي يخترع المقصلة واسلحة الدمار الشامل.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة من صديقتي العراقٌية / مرثا فرنسيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وقفةمع تصريحات وزير التربية الوطنية و التعليم الأساسي في ظل ... / طارق الورضي
- أشكال الفساد العصرية المواكبة للتكنولوجيا وعصر المعلومات / محمد عبد الكريم يوسف
- الجواهري يستلهمُ من السيـدٍ المسيح، ويَستحضرهُ شعرا / رواء الجصاني
- هنريك سينكيفيتش نوبل للأدب سنة 1905 / هاشم معتوق
- الاختلاف، التسامح، وحدود المشترك في الدولة الحديثة / عزالدين بوغانمي
- (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - مصر.. صندوق النقد يتوصل لاتفاق بشأن المراجعتين الخامسة والسا ...
- م.م.ن.ص// منجم عوام بمريرت.. نضال واعتصام تحت الأرض
- بلجيكا تنضم رسمياً إلى دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي وقادة آخرين في تحطم طائرتهم فوق ...
- الدفاية فى منزلك تلحق ضررا بطفلك.. كيف تستخدمها بشكل صحيح
- كأس الأمم الأفريقية 2025: تونس تسجل انطلاقة مثالية بفوزها عل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة من صديقتي العراقٌية / مرثا فرنسيس - أرشيف التعليقات - كانني اري فلما تراجيديا فائق الحزن - سعد الشرؤكي