أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - عزيزي ملاذ وجميع الأخوة المداخلين - محسن عبد الهادي










عزيزي ملاذ وجميع الأخوة المداخلين - محسن عبد الهادي

- عزيزي ملاذ وجميع الأخوة المداخلين
العدد: 187098
محسن عبد الهادي 2010 / 11 / 22 - 12:38
التحكم: الحوار المتمدن

ترددت في الواقع الدخول في هذه المعمعة التي اخذت طابع (مهاترة للاسف) وليس سجالا متحضرا ومدنيا بدءا من مقالة الكاتب
سأبدأ من آخر مداخلة : أولا لماذا علينا ان نجمع الأطراف (المتهاترة ) تلك بطريقة الدمج؟ فهذا ليس خيارا واقعيا ولا حتى منطقي.
وبخلاف مقال السيد ياسين الذي اشرت اليه فان تلك الغيلان الثلاثة مجتمعة شئنا ام ابينا ..وأن كل واحد منها يستمد طاقته ويتغذى من الآخر ..فهي اذا مجتمعة لكن بطريقة واقعية تستند الى منطق المصلحة
ماحصل في الاجتماع المذكور يحصل في ارقى ديمقراطيات الكون ..حسابات وتكتيكات ومحاولات توجيه الدفة كل الى المسار الذي يعتقد بصحته ..وهذا شيء طبيعي ..أين المشكلة إذا ؟؟؟؟ودعني افترض ان كل مااورده كاتب المقال صحيح ..وربما هو صحيح في كثير من جوانبه ..أو ليس حريا به أن يقبل بالنتائج التي لم تعجبه وينتظر مع عمل دؤوب يشبه دأب ومثابرة من فازو ليتهيأ للمرحلة القادمة ؟؟؟ أي أن يحاول أن يوفر اسباب نجاحه في المرة القادمة ..وتلكم هي ( النفضة ) الحقيقية والمثمرة التي يتحدث عنها .من المفيد طبعا هذا الحوار على ( عجره وبجره ) ولا ينبغي ان نيأس ونحبط حتى من مستواه الركيك والمتدني احيانا..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بوب أفاكيان – الثورة عدد 124 : كامل نظام ترامب الفاشيّ واقع ... / شادي الشماوي
- رَيْبُ المَدَى / مصطفى حسين السنجاري
- نجوم النهار؛ رسم ساخر للمجتمع العلوي / دلور ميقري
- اليوم الدولي للعمل البرلماني ودور الدبلوماسية البرلمانية في ... / سرود محمود شاكر
- -ويحَ مَن آذى عائشة... فالعرضُ عرضُ نبيٍ والأذى أذًى للسماء- ... / حامد الضبياني
- ازمة اخلاق حادة ...... / عمر عبد الكاظم حسن


المزيد..... - بعد موقفها من الضربات الإسرائيلية.. الرئيس الإيراني: مستعدون ...
- حشود عسكرية في طرابلس وحقوق الإنسان تحذر من انهيار الهدنة
- -أمر غريب-.. نجيب ساويرس يعلق على تحميل وزير النقل مسؤولية ح ...
- السياحة تعود تدريجياً إلى أفغانستان.. وطالبان تفتح الأبواب ر ...
- تناول الفاكهة على الريق.. هل يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر؟ ...
- رافائيل غروسي -شرطي نووي-.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - عزيزي ملاذ وجميع الأخوة المداخلين - محسن عبد الهادي