أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أرفعوا عبارة ألله أكبر من العلم العراقي / ثائر البياتي - أرشيف التعليقات - صدام حاضرا ابدا - ساره ابراهيم










صدام حاضرا ابدا - ساره ابراهيم

- صدام حاضرا ابدا
العدد: 187036
ساره ابراهيم 2010 / 11 / 22 - 09:20
التحكم: الحوار المتمدن

صدام رغم اجرامه الدموي الذي لاحدود له الا انه كان ثعلبا ماكرا وخصوصا عندما نقش بيده الله اكبر على علم العراق فهو يعرف ان لا احد يجرأ على ازالة هذه الكلمتين الا اذا كان قائد علماني قوي كا تاتورك ليزيل الدين من اساسه وليس كلمات العلم فحسب فحتى ذاك اليوم العراق لن تقم له قائمه ابدا
هاهو صدام حاضرا معكم ابدا بعلمه الوحشي فهل من شجاع اشك كثيرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أرفعوا عبارة ألله أكبر من العلم العراقي / ثائر البياتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من -عطسة النور- إلى -شاشة السكون-: كيف سرقت وسائل التواصل مت ... / علاء الدين حسو
- واحة اسمها شعبان / عبد الحسين شعبان
- ألكسندر دوغين - الغرب المنقسم على ذاته: بين الليبرالية العال ... / زياد الزبيدي
- باب انتخابي دوّار لا يفضي إلى وطن / كرم نعمة
- دعوة الأقباط لمقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة / مجدي جورج
- الفلسطيني في مجموعة -بيتزا من أجل ذكرى مريم- رشاد أبو شاور / رائد الحواري


المزيد..... - مثلجات بالنمل.. هذا ما تتضمنه قائمة مطعم فاخر في الدنمارك
- ترامب يُكرر ادعاءه بالمساهمة في إنهاء 8 حروب.. ما هي؟
- الهلال الأحمر الفلسطيني: الوضع الإنساني في غزة بالغ الصعوبة ...
- أول تعليق تركي على انسحاب حزب العمال الكردستاني من تركيا إلى ...
- فيديو متداول لـ-تدريبات الجيش السوري-.. هذه حقيقته
- نيوزيلندا: فتى يبتلع 100 قطعة مغناطيس حصل عليها من متجر إلكت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أرفعوا عبارة ألله أكبر من العلم العراقي / ثائر البياتي - أرشيف التعليقات - صدام حاضرا ابدا - ساره ابراهيم