كان ينبغي على القوى والشخصيات الديمقراطية لم شتاتها قبل هذا الوقت ولكن ضروفا ذاتية وموضوعية حالت دون ذلك . واليوم حيث كثرة هذه الدعوات استجابة تلك القوى وعقدت مؤتمرات لها قي كل أنحاء العراق وهي في طريقها لعقد مؤتمر عام لها في منتصف الشهر القادم لوظع برنامج عمل ونظام داخلي وبشكل ديمقراطي لقيادة هذا التيار العظيم وأخذ مكانته بين القوى السياسة الفاعلة على الساحة العراقية . ان بريق من الامل يبدوا واضحا في الافق اذا ما كدرته النزعات الفردية شكرا لك صديقي عارف الماضي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول شرعية جمع شتات التيار الديموقراطي في العراق / عارف الماضي
|