الأستاذ سعد! لا أعرف كيف أعبّر عن تشنجات وجداني... لقد فتحت قلبي وعصرت مافيه من زفرات وكتبتها في مقالك هذا... أنت حر وطليق وكلنا معك سجناء في ذلك الفضاء الرحيب . سوريا التي اغتصبوها منذ ما يزيد على أربعين عاماً أولاد ال.... اعذرني يا أخي.. ولنرفع معاً نخب الحرية لسوريا
انظروا اليه انظروا اليه فقط لقد تفسخ جسده منذ زمن بعيد وما يزال يحمل راية الحرية / رياض الصالح الحسين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المريض السوري : مرة ثانية ... و العود أحمد ؟! ( إلى مهند الحسني علي العبدالله ماهر اسبر و كل معتقلي الرأي) / فراس سعد
|