أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - تنقيحات ضرورية - هيثم مناع










تنقيحات ضرورية - هيثم مناع

- تنقيحات ضرورية
العدد: 186836
هيثم مناع 2010 / 11 / 21 - 16:35
التحكم: الحوار المتمدن

أرسلت لي صديقة رابط مقال الدكتور محمد الحاج صالح، وفاجئني زج اسمي واسم ناصر الغزالي بشكل تعسفي وقسري في مشكلات مؤتمر بروكسل. وأود أن أشير إلى أنني لم أسمع بالمؤتمر إلا بعد انتهائه بأيام ولم أتابع الأمر لأن قيمي الديمقراطية لا تسمح لي بالتدخل في شؤون منظمة لست عضوا فيها. هذه القيم نفسها هي التي جعلتنا نعمل يدا بيد خلدون الأسود وفريق مقاربات دون التطرق يوما لوضعه ونشاطه في الإعلان. أخلاق لصق تهمة المخابرات بمعارض إذا تسلمت السلطة ستكون أمينة لكل تقاليدها الراهنة. أنا لم أتهم منظمة الخارج بالعمل مع الموساد ولكنني طلبت شفافية في التمويل السياسي وأدنت أية مساعدات أمريكية لأن هذه المساعدات، حتى من منظمات غير حكومية أصبحت مشروطة منذ 11 سبتمبر. في المغرب وباكستان وفرنسا وبريطانيا مثلا لا يحق للأحزاب السياسية أن تنال تمويلا خارجيا، بينما في البلدان المذكورة يجوز ذلك للجمعيات الطوعية. إن كان من حق مناضل مثل رياض الترك أن يقول بهيثم مناع ما يشاء لأنه دفع ضريبة كل كلمة يقولها سلفا، فلا أسمح لمسعورين دخلوا بالأمس المعارضة على طبق تمويلي قياسي أن يتحدثوا عن مؤامرة للاستيلاء على جثة سياسية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا كلوديوس، الحلقة (13/13) – قصة تروى / محمد زكريا توفيق
- اتفاقات حماس ووترجيت / أفنان القاسم
- اليسار الإيراني واليسار العالمي وضرورة التغيير / امير طاهري
- ديمقراطية االعراق في الميزان / داخل حسن جريو
- لِمَ الجيوش بهذه الامتيازات والحجوم إذن ؟! / عبدالله عطوي الطوالبة
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين! / الاممية الرابعة


المزيد..... - السياحة في جزر سيشل: الزوار من دول الخليج يتمتعون بقيمة كبير ...
- ما الذي نعرفه عن احتجاجات المحامين في تونس بعد حملة الاعتقال ...
- تكثيف العمليات البرية في رفح: هل هي بداية الهجوم الإسرائيلي ...
- صورتان جويتان لرصيف المساعدات الإنسانية في غزة
- روسيا تطلق صاروخا فضائيا على متنه أقمار صناعية لأغراض عسكرية ...
- وزير الداخلية الفرنسي: الشرطة قتلت مسلحا حاول إشعال النار في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - تنقيحات ضرورية - هيثم مناع