أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - بائع اللبن - علي محمد حسن










بائع اللبن - علي محمد حسن

- بائع اللبن
العدد: 186770
علي محمد حسن 2010 / 11 / 21 - 14:07
التحكم: الحوار المتمدن

الخلاصة بعد كل هذا النقاش وجدنا ان محمد حاج صالح هو الحكيم وهو البطل المسلسل المبرم شاربية وسيخرج الزير من البير ، والدكتور عيد بائع اللبن الفقير ،أحد مؤسسي اعلان دمشق وواضع اللمسات الأساسية لوثيقة 99 ووثيقة الألف..أصبح هو الدخيل على الاعلان.. والحكيم ابن الحكيم راعي المهرة سيعمل على تنظيف البيت ونفض الغسيل الوسخ !!؟؟
وعلى من ..ولماذا ؟ الله أعلم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بوب أفاكيان – الثورة عدد 124 : كامل نظام ترامب الفاشيّ واقع ... / شادي الشماوي
- رَيْبُ المَدَى / مصطفى حسين السنجاري
- نجوم النهار؛ رسم ساخر للمجتمع العلوي / دلور ميقري
- اليوم الدولي للعمل البرلماني ودور الدبلوماسية البرلمانية في ... / سرود محمود شاكر
- -ويحَ مَن آذى عائشة... فالعرضُ عرضُ نبيٍ والأذى أذًى للسماء- ... / حامد الضبياني
- ازمة اخلاق حادة ...... / عمر عبد الكاظم حسن


المزيد..... - بعد موقفها من الضربات الإسرائيلية.. الرئيس الإيراني: مستعدون ...
- حشود عسكرية في طرابلس وحقوق الإنسان تحذر من انهيار الهدنة
- -أمر غريب-.. نجيب ساويرس يعلق على تحميل وزير النقل مسؤولية ح ...
- السياحة تعود تدريجياً إلى أفغانستان.. وطالبان تفتح الأبواب ر ...
- تناول الفاكهة على الريق.. هل يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر؟ ...
- رافائيل غروسي -شرطي نووي-.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - بائع اللبن - علي محمد حسن