أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - شكرا - Mutaa Alkak










شكرا - Mutaa Alkak

- شكرا
العدد: 186719
Mutaa Alkak 2010 / 11 / 21 - 10:55
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا للأستاذ محمد الحاج صالح على نقل الصورة بهذه الأمانة. أعترف أني غاضب مما حدث. وأرى أن موقفك وموقف من فاطع المؤتمر من الإعلان هو الموقف الصحيح لدعم الإعلان في الداخل في هذه الفترة
ولكني حتى الآن لا أجد مبررا للخروج من المؤتمر والمقاطعة ألم يكن من المجدي محاولة إقناع المؤتمرين بضرورة اتخاذ هذا الموقف

أعتذر من ناحية أخرى من هذا الاسفاف والسخافة الذي ورد في بعض التعليقات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجرد ذكرى يمحمد / رياض قاسم حسن العلي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (226) / نورالدين علاك الاسفي
- و لله في خلقه شؤون... / مكارم المختار
- المحادثات الأمريكية الروسية: الخيار بين السلام والتصعيد / عبد الاحد متي دنحا
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- عبد الرحمن الراشد وتكرار نغمة الهزيمة: رد على مقال -أين اختف ... / عاطف زيد الكيلاني


المزيد..... - السعودية تستقبل وفدًا سوريًا استثماريًا برئاسة وزير الاقتصاد ...
- الرئيس اللبناني: واشنطن طرحت تعاونًا اقتصاديًا بين لبنان وسو ...
- دراسة: هذا المشروب يقلل التوتر بنسبة 36% ويحسن النوم
- لاريجاني: إيران لا تتدخل في شؤون لبنان الداخلية
- مئات الآلاف يتظاهرون في إسرائيل.. ومسؤول أميركي: -واو!-
- لاريجاني: تعليقنا على الوضع في لبنان لا يعني التدخل في شؤونه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - شكرا - Mutaa Alkak