الخلاصة التي يخرج بها أي قارئ لهذا الحوار كفيلة بإقناعه أن القرضاوي ومن ورائه كل الإسلام عاجزان حتى عن حل مشاكل عائلية فما بالك بسياسة أمم. المضحك أن القرضاوي لم يستطع بإسلامه إقناع حتى أبنائه بقبول ضرة ثانية على أمهم رغم بعد المسافة بينهما فكيف يدافع عن نبيه الذي جمع الكثير في بيت واحد؟ ما حكم من عارض حكما إلهيا يا سامح ويا شاهر؟ إليكم الرابط http://www.echoroukonline.com/ara/interviews/63142.html تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تطبيق الشريعة يعني مزيدا من الاستبداد والتخلف؟ / عبد القادر أنيس
|