|
|
عزيزي ميس أومازيغ - عهد صوفان
- عزيزي ميس أومازيغ
|
العدد: 186664
|
|
عهد صوفان
|
2010 / 11 / 21 - 06:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
لم يكن بمقدور القرآن أن ينقل حرفيا عن التوراة والانجيل وإلا لكان مبشرا بهما ولذلك أخذ بعض الحوادث منهما وذكرها بتصرف ليؤكد علمه الدقيق بالغيب وان من سبقه لم يكن بدرجة علمه فهو الآن يصحح ما جاء في الديانات السابقة وخلال ذلك نسف أركان قيام اليهودية والمسيحية القائمة على فكرة الفداء من الخطيئة الأصلية والاختلاف بين هذه الكتب اصبح معروفا وصراعها مع بعضها ظاهر واضح في كم الانتقادات المتبادلة وحتى الحروب التي قامت والتي استندت على نصوص دينية وأفكار مقدسة. هذه النصوص جميعها تسبح في الفراغ كخيال منفلت مطلوب من البشر ان يؤمنوا به ويصدقوه تحية لك ودمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وراثة الخطيئة في الأديان. والقدر المكتوب للإنسان / عهد صوفان
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
عَلَميْ / قصدة للأطفال
/ مصطفى حسين السنجاري
-
القصيدة الشعرية بين مطرقة الشروقِ وسندانِ الإهمالِ
/ مهدي محسن الرميض
-
-غِرْبَالُ الْوَهْمِ...-
/ فاطمة شاوتي
-
عبدالباقي فرج صور ومحطات مكانية وزمانية
/ هاشم معتوق
-
الفتح نهاية الجيو- وثنية الرأسمالية - الفتح
/ طلعت خيري
-
وضوح النظرية القومية وشفافيتها عامل ضروري في الحوار مع الأمم
...
/ حسن خليل غريب
المزيد.....
-
غزة.. التعرف على رفات آخر رهينة تايلاندي محتجز بالقطاع
-
شكوى ضد -مايكروسوفت- لمساعدة الاحتلال بالاتحاد الأوروبي
-
لماذا تولت النيابة العسكرية في مصر قضية الاعتداء الجنسي على
...
-
إسرائيل تعلن هوية آخر رفات تسلمتها.. وترامب: المرحلة الثانية
...
-
عادات صباحية تقوى المناعة وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان
-
أوكرانيا والملف التجاري في قلب المحادثات بين إيمانويل ماكرون
...
المزيد.....
|