أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وداعا الرفيق أبراهام السرفاتي / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - إلى خلالد القادري - عذري مازغ










إلى خلالد القادري - عذري مازغ

- إلى خلالد القادري
العدد: 186635
عذري مازغ 2010 / 11 / 21 - 03:37
التحكم: الحوار المتمدن

صراحة لم أنتبه إلى تعليقك على اهميته التي تختزل الوضع في المغرب، يا أخي لم يتنازل السرفاتي لأجل حفنة نقود، وهذه تهمة غير مجدية، يمكن القول أن النظام اعترف بعدالة موقفه، السرفاتي لم يساوم في وطنيته، بل ببساطة أراد أن يرتاح في وطنه، بمواقفنا الجبارة هذه نجبره أن يذهب إلى وطن غير وطنه، إلى إسرائيل مثلا، وهو كان يرفض ذلك، يا أخي لا أدري كيف يكون الموقف إذا قلت لكم بأني تخليت عن العمل كمتفرغ نقابي لأن وجهة نظري مختلفة تماما عن النقابة التي أعمل بها، أكيد سيتهموني بكل الإنحراف، لا يا أخي، ثمة قضايا لا يساوم في حقها
لا أعرف صراحة هل تفهمني


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعا الرفيق أبراهام السرفاتي / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سحابة صيف في الجامعات الأمريكية أم ماذا؟ / خالد بطراوي
- الافق* / إشبيليا الجبوري
- ليس الى الأبد / إلياس شتواني
- شجرة مسيلمة / سنية عبد عون رشو
- عدم الاكتراث الانساني واثره في انتشار الجريمة / نور كريم راضي
- العملاءُ المدلّلون...زيلينسكي نموذجاً / محمد حمد


المزيد..... - -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعتقل 4 مواطنين و9 إثيوب ...
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم إعدام بحق مواطن وتكشف عن - ...
- لولو عايزة ماما .. ثبت الآن تردد قناة وناسة بيبي الجديد عبر ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- تجربة أول لقاح -شخصي- في العالم تجدد أمل مرضى سرطان الجلد
- اجتياح إسرائيل لرفح قد يكون -خدعة- أو مقدمة لحرب مدمرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وداعا الرفيق أبراهام السرفاتي / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - إلى خلالد القادري - عذري مازغ