أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - الخلاصة - محمد الحاج صالح










الخلاصة - محمد الحاج صالح

- الخلاصة
العدد: 186601
محمد الحاج صالح 2010 / 11 / 21 - 01:33
التحكم: الحوار المتمدن

أتمنى على الرقيب أن يكون جميلاً ومتوزاناً ولا يحذف. ولْيلاحظ أنني لم أخرج عن جادة الحوار. في أسلوبي شيء من السخرية المحبّبة وهذا حق بلْ واجب بهدف الامتاع وإيصال الفكرة بأقصر الطرق.
المهم وكما يلحظ أي منصفٍ أنني كتبت بحرفية ، متجنباً التجريح والتناول الشخصي بينما الآخرون المُحرَّضون عليّ من قبل فرسان الليل الخاطفين للإعلان، فإنهم استخدموا ضدي تشنعيات وتوصيفات لا تندرج تحت سلوك حضاري. السبب ببساطة هو أنني أقول ما في قلبي باستقامة وصدق، بينما الآخرون يريدون فقط أن يسكتوني بالشتائم وبالتهرب من أن يحدقوا بي ويتاقشوا ما طرحته.واضح طبعاً أنهم جوقة موجهةٌ تشاورت بليل وأعلنت الهجوم. لكن خاب فألهم. نحن في أوّل الطريق فقط. وسنرى ما تأتي به حبالى الأيام. قلت وسأقولها على الدوام الإعلان أهمّ من أن يُترك لأولاء. الإعلان مظلّة جديرة بالدفاع عنها. مظلة يمكن لكل المعارضين أن يستظلوا بظلها. هي ليس مظلة دكان خاص يمكن لصاحبها أن يتصرف بها أو يهديها أو يبيعها كحيازة شخصية. الإعلان وفق ما أفهمه يسعى إلى خلق شبكة أمان عابرة للطوائف والقوميات من أجل بناء وطن يتمتع فيه مواطنوه بكل حقوق المواطنة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أنا كلوديوس، الحلقة (13/13) – قصة تروى / محمد زكريا توفيق
- اتفاقات حماس ووترجيت / أفنان القاسم
- اليسار الإيراني واليسار العالمي وضرورة التغيير / امير طاهري
- ديمقراطية االعراق في الميزان / داخل حسن جريو
- لِمَ الجيوش بهذه الامتيازات والحجوم إذن ؟! / عبدالله عطوي الطوالبة
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين! / الاممية الرابعة


المزيد..... - الشرطة الفرنسية تقتل مسلحا حاول إضرام النار بكنيس يهودي
- أول بورتريه رسمي للملك تشارلز الثالث يثير جدلًا كبيرًا
- طائرات روسية مدمرة في قاعدة القرم.. صور أقمار صناعية حصرية ت ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- أحلى جمعة مع القط والفار.. تنزيل تردد توم وجيري المشاكسين 20 ...
- “توزيع 20 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح - أرشيف التعليقات - الخلاصة - محمد الحاج صالح