ما اسعدني بردك , رغم ما به من تطاول , وذلك لنقطتين , الاولى انك حتى اللحظة لم تستطع الاجابة عن اي تساؤل سالتك ياه , اما الثانية في سقوط قناعك لقد ثارت ثائرتك لانني تطرقت لكتابك المقدس , ظهرت طائفيتك , كل ما تكتبه فهو من منطلق العداء للديانه الاسلامية مستغلا ظاهرة المتاسلمين , لست مدافعا عن الاسلام , فكاتب السطور شيوعي فلسطيني ملحد , لا أؤمن لا بكتابك المقدس ولا بقران ابي , اؤمن بإنسانية الانسان,اؤمن بالنضال من اجل رفع استغلال الانسان للانسان , اما أنني ادنى من أن اناقش كتابك المقدس فتفضل زاقرأ مقالاتي في الحوار المتمدن والتي اناقش بها كتابك المقدس من منطلقات انسانية ,لتعرف ما هو كتابك المقدس واي نزعة فاشية وعنصرية ودعوات ابادة يحتويها وعنوان المقالات التوراة وفلسطين والدولة اليهودية كما ابشرك باني سابقي مواصلا للحوار فكما قلت لك انني شيوعي فلسطيني عرف جلده سياط جلادي زنزانات الاحتلال في الانتفاضة وعرف مواجهة محققي اجهزة امن السلطة سواء مع فتح او حماس فاستعد الى اللانوم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال
|