للاسف وللأسف وللأسف هاهو الطبيب محمد الحاج صالح ينضم إلى مجموعات مهادنة النظام وتقديم قروض الطاعة له. احتساء الخمور شأن خاص للطبيب الحاج صالح ورحلات اليونان المعروفة شأن ذاتي ولكن إرادة فرض هذا السلوك على السياسيين السوريين أمر لانسكت عنه وتقرب الطبيب الحاج صالح من خلدون الأسود ومن ناصر الغزالي وهيم المناع معروف نهايته. يا طبيب محمد تبغر سماخ بزيارة الرقة إذهب بدون اتهام للشرفاء أمثال الدكتور المفكر عيد رمز النضال الصلب ضد النظام العلوي الطائفي البغيض. عليك التراجع عن شتم المفكر العلماني الدكتور عيد بألفاظ لاتخدم إلا أعداء الأمة وأعداء الإسلام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح
|