شكراً سيدة إيمان على هذا المقال ولكن بالمقابل يجب أن نحمل الأسرة جزء كبير من المسؤولية في تنبيه الأطفال وإرشادهم وتحذيرهم من الوقوع في حبائل المحتالين والمجرمين وأحمل أيضاً فوضى الإنجاب والإكثار من المواليد في الوقت الذي تعجز أكثر من 90%%من الأسر عن تأمين المعيشة اللائقة لأكثر من طفلين وإلا فإن الشارع هو الذي سيتوكل في رعاية الأطفال وليس الإله وعدالة الشارع معروفة النتائج مسبقاً ، والتوعية الاجتماعية ثقافة حضارية ومع الأسف تكاد تكون مفقودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى متى ستبقى الطفولة في سورية مغتصبة...؟ / إيمان أحمد ونوس
|