عبد الرزاق عيد يعرف الوطنية بدلالة المواطنة والحريات السياسية وحقوق الانسان، وانتم تعرفونها بدلالة المواجهة مع الامبريالية فتقفون الى جانب حزب الله كما دافعت أنت بالمؤتمر، ومع ايران كما دافع خلدون أسود ، وما دمتم تعتبرون عبد الرزاق عيد طائفيا وصارخا بمفاهيمه الوطنبة هذه، وأن النظام وطني غير طائفي ويمكن نقده بهدوء وروية ..فلماذا فعلا لاتتوحدون مع الأحزاب الشيوعية في الجبهة الوطنيةالتقدمية كما سبق واقترح عليكم الدكتور عيد ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح
|