لاحظنا بالفترة الاخيرة ظاهرة شتم الاستاذ رياض الترك وخاصة من قبل بعض الاكراد وبعض الافراد وكلاهما ملتحق بالمعارضة حديثا ، وهي ظاهرة متخلفة انتهازية الغاية منها إلغاء كل الشخصيات التي لها تاريخ في المعارضة لصالح المعارضين الجدد الذين لا تاريخ لهم واغلبهم كانوا احباب حافظ الاسد الذي كان يعادي عدوهم صدام حسين رياض الترك وحزبه باقون باقون باقون ، لا يستطيع احد وخاصة المعارضين الجدد ان يمسحوا تاريخ العزة والكرامة والإباء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح
|