أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما يكون محمد اسوة لرجاله!! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - يا أهل الحوار.. أين اختفى تعليقي؟ - أحـمـد بـسـمـار










يا أهل الحوار.. أين اختفى تعليقي؟ - أحـمـد بـسـمـار

- يا أهل الحوار.. أين اختفى تعليقي؟
العدد: 18621
أحـمـد بـسـمـار 2009 / 4 / 15 - 17:01
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا لم ينشر تعليقي, رغم اعتداله, حتى هذه الساعة. هل دخلنا بنظام الكوتا في الحوار المتمدن؟؟؟... ألاحظ تغييرا جذريا في إمكانيات الآراء والتعليقات العلمانية المنشورة على صفحاتكم. كأنكم ترغبون مجددا (مسايرة ) الشارع الإسلامي. وذلك رغم قبولكم الاضطراري لمقال السيدة وفاء سلطان الرائع الحقيقي الجريء.
لاحظت أن بعضا من تعليقاتي, لا تنشر أحيانا رغم التزامها بشروطكم ( المفروضة).
مع تحياتي المهذبة للسيدة وفاء سلطان... ولكم!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يكون محمد اسوة لرجاله!! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسقاط الارضوية تجنبا للفنائية/2 / عبدالامير الركابي
- الأهداف السياسية / أفنان القاسم
- هواجس ثقافية 156 / آرام كربيت
- نظرة الى الامام مذكرات ج24 / كاظم حسن سعيد
- نبضات مشتعلة / سمرقند الجابري
- امرأة عاشقة / فوز حمزة


المزيد..... - كاميرا مراقبة توثق لحظة مروعة لدهس امرأة وطفلتها في أمريكا.. ...
- قد تعرض حياتك للخطر.. كيف تتفادى الاصطدام بغزال شارد في أمري ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- نواب ديمقراطيون يطالبون بالضغط على إسرائيل لزيادة مساعدات غز ...
- تونس.. إجلاء قسري لمئات المهاجرين ونقلهم للحدود الجزائرية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما يكون محمد اسوة لرجاله!! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - يا أهل الحوار.. أين اختفى تعليقي؟ - أحـمـد بـسـمـار