لايليق بك الكذب يارجل ..أنت رجل طبيب وتقدم نفسك بأنك كاتب ..وثم تدعي بأن رياض الترك تمّ سبه وشتمه في المجلس لتحرضه وتكسبه بشكل رخيص ..ضد د.عيد ..فما دمت تتحدث بهذه السردية التفصيلية..تفضل وقدم مثل من ..ما أظنه هو.. أنتم (حزب الشعب ) المحسوبون عليه حزبيا أشد الناس عداء للرجل ..بينما تكمن قيمته في الحراك الديموقراطي.. خارج حزبكم الذي أصبح الجزء الأكبر منه معجبا بصمود النظام.. ويعتبره البعض لأسباب عقائدية غبية والبعض الآخر لأسباب انتهازية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن! / محمد الحاج صالح
|