أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لنختار مسيحياً و إيزيدياً و صابئياً لرئاسة جمهورية و وزراء و برلمان العراق / مصطفى القرة داغي - أرشيف التعليقات - بيت القصيد - د.مالك الربيعي










بيت القصيد - د.مالك الربيعي

- بيت القصيد
العدد: 186183
د.مالك الربيعي 2010 / 11 / 20 - 06:24
التحكم: الحوار المتمدن

تمنيت لو لم انجر للتعليق على مثل هذا الموضوع الذي لا اعرف ماذا اسميه. لقد كانت ولا زالت وستظل مشكلة العراق في فئة او طائفة واحدة لا تحمل خير ثقافة الحقد والتضليل. فكان نصيب العراق والعراقيين الدمار قبل وبعد 2003 واخرها احداث الكنيسة فلا داعي للتعميم وخلط الاوراق.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لنختار مسيحياً و إيزيدياً و صابئياً لرئاسة جمهورية و وزراء و برلمان العراق / مصطفى القرة داغي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قرار مجلس الأمن والعودة إلى دولة غزة / ناجح شاهين
- درس من فأرة المطبخ / حسان الجودي
- المشروع الأميركي الجديد لغزة..هل هو انتداب حديث؟ / بديعة النعيمي
- إقرار المشروع الأمريكي تحت طائلة التهديد باستئناف الإبادة / نهاد ابو غوش
- فوضى العمران وضياع الهوية الجمالية في المدن العراقية / عماد الطيب
- السؤال الجديد مع الإضافة ، .....تكملة الحوار مع أنواع الذكاء ... / حسين عجيب


المزيد..... - روبوتات راقصة وأخرى تصنع القهوة..هل هذا مستقبل الذكاء الاصطن ...
- توازن بين الجرأة والأنوثة..ديمي مور تخطف الأنظار بفستان فاتح ...
- تحليل.. 3 خيارات مطروحة أمام ترامب كلها معقدة في فنزويلا
- صناعة الطاقة تتحول رقميًا.. خبير يشرح دور الذكاء الاصطناعي
- السبّاحة السورية يسرى مارديني تلفت الأنظار بفستان أنيق في بر ...
- المندوبية الدائمة لفلسطين بالجامعة العربية تؤكد دور المرأة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لنختار مسيحياً و إيزيدياً و صابئياً لرئاسة جمهورية و وزراء و برلمان العراق / مصطفى القرة داغي - أرشيف التعليقات - بيت القصيد - د.مالك الربيعي