أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - و کم من الاکراد اعدمت یا فخامة الرئیس الطالبانی؟ / كمال سيد قادر - أرشيف التعليقات - هناك المزيد - حسين محيي الدين










هناك المزيد - حسين محيي الدين

- هناك المزيد
العدد: 186182
حسين محيي الدين 2010 / 11 / 20 - 06:23
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ كمال سيد قادر . لقد نسيت من أعدمهم فخامة السيد الرئيس لصالح عدي صدام حسين . 1_محمد كيوان وهو الشخص الذي هرب مع حسين كامل وسلم قوائم المتعاملين مع المخابرات العراقية من قيادة الحزبين 2- ظابط طيار لجئ الى كردستان العراق بطيارته 3- قيادة الحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني حيث سمح فخامته بدخول القوات الايرانية كردستان العراق وتصفيتهم وهناك المزيد أرجو مراجعة مقالتي على الحوار المتمدن (( أرفض أن يكون جلال الطالباني رئيسا للعراق )) وهي تكشف بعض من المستور

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
و کم من الاکراد اعدمت یا فخامة الرئیس الطالبانی؟ / كمال سيد قادر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراثي النسيان / خالد خليل
- ال كلا سين محطّ بحث -متعدد الثقافات 13- / لمى محمد
- المال المسروق.. من قنوات الفساد إلى قنوات التعويض / ضيا اسكندر
- سمات المرحلة الراهنة / خالد بطراوي
- كيف يُعاد بناء الدولة السورية؟ / جلبير الأشقر
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-5 / مكسيم العراقي


المزيد..... - -غير أخلاقي للغاية-.. انتقادات لمشرع استخدم ChatGPT لصياغة ق ...
- بالأسماء.. مقاضاة إيرانيين متهمين بقضية مقتل 3 جنود أمريكيين ...
- تحليل.. أمر مهم يسعى له أحمد الشرع -الجولاني- ويلاقي نجاحا ف ...
- مكافأة أمريكا لمعلومات عن أحمد الشرع -الجولاني- لا تزال موجو ...
- تفاصيل مروعة لمقابر سوريا الجماعية.. مقطورات تنقل جثث المئات ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - و کم من الاکراد اعدمت یا فخامة الرئیس الطالبانی؟ / كمال سيد قادر - أرشيف التعليقات - هناك المزيد - حسين محيي الدين