حين كانت الاشتراكية قائمة في ورسيا كنا نهلل ونمتدح اقامة هدا الصرح الذي قضى حسب المفهوم الايديولوجي على قوى الاستغلال واناط للبروليتاريا حق استلام السلطة وتطبيق العدالة . .. وحين سفط النظام بدأنا نكيل التهم على أخطاء التطبيق . إن من يتباكى الآن على تطبيق النظام الماركسي اللينيني مثله مثل الاسلامويون الذين يتباكون على اقامة دولة الاسلام , فكلاهما يدعو الى اقامة سلطة طوباوية دون النظر الى معطيات التطور , وكلاهما يحوم ضمن فكر ايديولوجي سلفي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فترة التحضير لبناء مجتمع اشتراكي / حسقيل قوجمان
|