والله يا سيدتي الكاتبة أنا لا أريد الإدعاء بأنني أعلم ماسبب هكذا جرائم شنيعة في سورية ولكن أود الإشارة بأن النظام الديكتاتوري مسؤول عن كل ضرر وتفكك يصيب المجتمع المدني ويسمح بسواد المجتمعات الرعاعية الهمجية لقد تسائلتي ما الحل لهكذا جرائم الحل هو إحلال الديمقراطية وإعادة الحياة للمجتمع المدني الذي يقف لهذا جرائم بالمرصاد سواء من حيث العقوبة أو من حيث تطوير العملية التربوية على اسس حضارية لا تسمح بتشكل وحوش بشرية في المجتمع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى متى ستبقى الطفولة في سورية مغتصبة...؟ / إيمان أحمد ونوس
|