أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علماء الدين ام اعمياء الدين -7- حاشاه ان يظلم فافتونا يافقهاءنا الاكارم / نهاد كامل محمود - أرشيف التعليقات - شكرا - كمال بربات










شكرا - كمال بربات

- شكرا
العدد: 185988
كمال بربات 2010 / 11 / 19 - 17:14
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الكاتبك:
الف شكر للكاتب الذي اسمعنا صرخة النقاء التي اطلقها سامر زيبر.
انها صيحة العقل الحائر في عدالة الاله الاخر!!
ان رسالة سامر زيبر هذه , هي صفعة المنطق بوجه كل وهابي مات فيه الانسان و الضمير.الف الف قبلة لسموري ( الكيكة!!) وشكرا لصديق الكاتب الذي اوصل الوسالة.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علماء الدين ام اعمياء الدين -7- حاشاه ان يظلم فافتونا يافقهاءنا الاكارم / نهاد كامل محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاقط الهوائي / ازدهار عبد الحليم الكيلاني
- توم باراك يضرب الأرض برجليه كطفلٍ فَقَدَ لعبته: صراع النفوذ ... / حسين أحمد
- هل يميز الدجاج الذهب من الذرة: قراءة ثقافية في الحكمة الأماز ... / عدي الراضي
- كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك
- الروائي المصري الكبير صنع الله ابراهيم..في ذمة الخلود / عامر هشام الصفّار
- الدوله البلطجية بين الشرعيه والقوة / بن غربي احمد


المزيد..... - شاهد.. رجال إطفاء يكافحون لاحتواء حرائق الغابات في كندا
- مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص ...
- عودة -كاسر العظام-.. قصة إنقاذ النسر الملتحي المهدد بالانقرا ...
- هل يُهدّد قرار أمريكي تطعيم الأطفال الصغار ضد فيروس كورونا؟ ...
- -وداعًا مؤرخ اللحظة الإنسانية-.. وفاة الأديب المصري صنع الله ...
- الخاتم الماسي يسرق الأضواء.. والمجوهرات الفخمة لا تغيب أبدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علماء الدين ام اعمياء الدين -7- حاشاه ان يظلم فافتونا يافقهاءنا الاكارم / نهاد كامل محمود - أرشيف التعليقات - شكرا - كمال بربات