أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا لا يباع الخمر علناً في الدول الدينية؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - مثل هذه يا إبن ...!؟ - سرسبيندار السندي










مثل هذه يا إبن ...!؟ - سرسبيندار السندي

- مثل هذه يا إبن ...!؟
العدد: 185966
سرسبيندار السندي 2010 / 11 / 19 - 16:26
التحكم: الحوار المتمدن

أخذ شيخ عراقي يتكلم عن ( العرق ) أشكاله وأنواعة وهو مشروب مسكر ي العراق ، والعراق ليس من جذر كلمة عرق ، شذكرتنا بيه يا عزيزي نضال المهم ظل الشيخ يلح في الكلام ويودي ويجيب وصادف وجود شقي كان يعرف سوابق الشيخ في المكان فأخذ يسأل الشيخ عن العرق شنو منو شلون لونه ، تأثيرا ، مواصفاته ، وضل يلح على الشيخ حتى أفقده صوابه فما كان من الشيخ إلا أن أخرج ربعية عرق ( قنينة صغيرة ) من جبته وقال له يعني إلا أكلك مثل هذه يا إبن أل.....!؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا يباع الخمر علناً في الدول الدينية؟ / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرة أخرى اللهث بحثا عن القروض في زمن -التعويل على الذات- / جيلاني الهمامي
- - ملائكة الرحمة - / زكريا كردي
- النافذة* / إشبيليا الجبوري
- آية في الحلم / فوز حمزة
- القارئ لا يقرأ الرواية. بل يقرأ الكاتب/بقلم جوزيه ساراماغو - ... / أكد الجبوري
- غزة تقول / نصيف الشمري


المزيد..... - لماذا خسرت إسرائيل سردية الحرب في غزة؟ بلينكن يجيب
- قضاة أميركيون يقاطعون خريجي جامعة كولومبيا بسبب المظاهرات ال ...
- طلاب بريطانيون يتضامنون مع أقرانهم في أميركا بالاحتجاجات الد ...
- “بزيادة 150% مصرف الرافدين mof.gov.iq“ سلم رواتب الموظفين ال ...
- “توزيع 25 مليون دينار فوري“ بشرى سارة يقدمها “مصرف الرافدين” ...
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا لا يباع الخمر علناً في الدول الدينية؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - مثل هذه يا إبن ...!؟ - سرسبيندار السندي