الأخت العزيزة والكاتبة القديرة ميسون البياتي شكرا كثيرا على إطرائك وعواطفك فقد غمرتني حقا بمشاعر فياضة لا أستطيع التعبير عنها بالشكل الذي ينصفك لدينا جميعا مسؤولية بناء ثقافة من شأنها أن لا تجعل من الكابوس الطائفي سريرا لهذا العراق الذي طالما علم البشرية كيف تفكر وتبشر بالقيم الإنسانية. العراق الذي يكاد إسمه يحكي بقدرة كل الأعراق في أن تتفاعل معا في وطن واحد لتقول للعالم نعم يستطيع الجميع أن يعيشوا متلاصقين متفاعلين بدون نعرات قومية أو طائفية أو دينية العراق الذي تكون أكثريته أكثرية حق وليست أكثرية دين أو قومية أو طائفة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان الحكم الملكي طائفيا – 4 / جعفر المظفر
|