صدقت يا شيخ التربويين العرب. فأنا كنت واحدا من هؤلاء الذين مررت بتجربتهم، حين وقف المناقش معترضا لي لمَ لم أسمي بالله بل قال إنني يجب أن أجبر كل من يقرؤني على أن يسمي بالله! وأجبته أنا بأن هذا بحثا علميا لا ينتمي إلى دين أو طائفة.. أما أنت فأجبت مازحا لقد سمى بالله سرا... أجبته كذلك لأنك تعلم أن العقل الجمعي لا يقاوم، وأن الغوغاء سوف يناوشونك بالانتقاد لو... فذهنية التحريم وغريزية القطيع هي آفة أمتنا... شكرا على هذا المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن السياسة التعليمية..افتحوا باب الاجتهاد علي مصراعيه . / حامد عمار
|