أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الى متى سنعامل ك – ناقصات عقل!- ؟؟ المرأة العراقية و حرية السفر / ئالا علي - أرشيف التعليقات - مقارنة ينبغي عقدها - محمد البدري










مقارنة ينبغي عقدها - محمد البدري

- مقارنة ينبغي عقدها
العدد: 185709
محمد البدري 2010 / 11 / 18 - 21:24
التحكم: الحوار المتمدن

خطأ فادح ان نقبل العروبة ونستضيفها في ثقافتنا وبالتالي جعل الاسلام مكونا من مكوناتنا الحضارية. سوف ندفع جميعا ثمنا فادحا لقاء قبولهما ولقاء التخلص منهما. فالمرأة ناقصة والرجل من الرعية. ثقافة العرب لا تعرف الا القطيع من الابل والبهائم. فهل هكذا كان الامر في زمن ما قبل الاسلام في بلاد الرافدين ومصر واينما ذهب الاسلام فيما بعد؟ شكرا وتحية للفاضلة كاتبة المقال.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى متى سنعامل ك – ناقصات عقل!- ؟؟ المرأة العراقية و حرية السفر / ئالا علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نشأة وتطور جماعات الإسلام السياسي برعاية -أنجلو أمريكية- / خيري فرجاني
- التراجع الحضارى وغياب لغة الحوار / خيري فرجاني
- الحقيقة هي : لا تسمحوا للجوع أن ينال منهم / سالم اسماعيل نوركه
- هواجس عن عالمنا القائم اليوم 355 / آرام كربيت
- هكذا كنا في خانقين / ديار الهرمزي
- هلوسة زيلينسكي...والتصعيد العسكري الاميركي / نجم الدليمي


المزيد..... - فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...
- الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن ...
- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الى متى سنعامل ك – ناقصات عقل!- ؟؟ المرأة العراقية و حرية السفر / ئالا علي - أرشيف التعليقات - مقارنة ينبغي عقدها - محمد البدري