أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - الانسان أولا.. - محمد بن عبد الله










الانسان أولا.. - محمد بن عبد الله

- الانسان أولا..
العدد: 184791
محمد بن عبد الله 2010 / 11 / 16 - 17:01
التحكم: الكاتب-ة

الكاتب مع باقي (العرب الذين يقلدون الغرب) كما وصفتهم يا سيدي تحرروا من الانتماء العنصري كما تحررت منه الأمم الراقية

أنا أعتبر نفسي إنسانا قبل كل شيء..أنا إنسان قبل أن أكون لا ديني وأنا إنسان بالرغم من حملي بعض الجينات العربية _هذا إذا كانت هناك بالفعل جينات عربية كما يؤمن العنصريون من القومجية

ارتباط العروبة التاريخي بالاسلام يجعلني احمّل هذه الاديولوجيا جرائم الاسلام وأرى فيها دعوى عنصرية فاشية تدفع إلى الوراء ويكفي كم الإفساد الذي سببه الاسلام في وعي شعوبنا
من يعيش في بلادنا ويرى الازدواجية التي تتناول بها وسائل الاعلام (القضية الفلسطينية) يكفر بالضرورة بهذه القضية ... نرى المحامين عنها أفاقين كذبة يتعامون عن ارهاب حماس وغيرها من عصابات واستحلالها لكل قيم الحرب قبل السلام ثم يهرعون لينقلوا لشعوبنا بعصبية مهيجة خبر سقوط حجر من حائط مهترئ في أحد المساجد! أو يهولون جاعلين من جرائم العدو (دير ياسين وبحر البقر) أكبر من مذابح السودان ضد الجنوب ودارفور وحلبجة وقرون اضطهاد الاقليات غير العربية والمسلمة..وقّع عرفات على السلام ثم هيّج الصبية للاعتداء باسم (انتفاضة)..ويدفع اليوم الاغبياء ثمن طاعتهم لقادتهم المجرمين

لم أرى اسرائيل تعتدي على مصر إلا بعد استفزازها (سنوات 56 و67 و73) وفي كل مرة تنسحب بعد انتصارها الحاسم تاركة كل متر من الارض مقابل سلام يوقع عليه القادة ثم (يلحسونه) متناسين قيم الشرف و هذا دأبهم و يتركون الساحة للارهاب الفكري ضد التطبيع فيركب الموجة الاسلاميون و الناصريون العنصريون الحاقدون...عبد الناصر نفسه وقع على فتح المضايق بعد هزيمته في 56 واحتلال سيناء لمدة سنة كاملة ثم عاد لاغلاقها في 67 فأين الشرف ؟..الشيء نفسه حدث في لبنان (أتذكرون فتح لاند؟)

نعم اسرائيل تريد سلاما ...لكن فرض دولة فلسطينية معناه نهاية اسرائيل لأن ال(عروبيون) والاسلاميون لا شرف لهم ولا يحفظون عهدا لأسباب عقائدية فلا يستحقون دولة تكون سببا للسلام بل بذرة شيطانية تؤدي إلى دوام الصراع حتى ابادة الشعب اليهودي وهذا ما ترفضه انسانيتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة ابن الملوح ( المقامة المطولة ) . / صباح حزمي الزهيري
- لماذا عجزت فرنسا أمام مقاومة أمازيغ الأطلس..؟ / امال الحسين
- ما هو الذكاء الاصطناعي؟ / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري
- ثيمة الديستوبيا في رواية مزرعة الحيوان لجورج أورويل / عبد الجبار نوري
- مفاوضات أفشلتها عنصرية الصهيونية / بديعة النعيمي
- من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي


المزيد..... - صحة غزة: سيطرة الاحتلال على معبر رفح حالت دون دخول الأدوية و ...
- أمين الأمم المتحدة: غلق معبري رفح وكرم أبو سالم أمر مدمر للو ...
- يونيسف: الهجوم الإسرائيلي على رفح يعقد إيصال المساعدات لقطاع ...
- -قمة مرتقبة- بين ريال مدريد وبايرن ميونخ.. برأيك من سيصل لنه ...
- مصدر لـCNN: مدير CIA يصل القاهرة لإجراء مزيد من المحادثات بش ...
- دراسة تظهر زيادة شعبية السياحة بالسيارات داخل روسيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كمال غبريال في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: العلمانية وثقافة السلام في مواجهة الأصوليات المتوطنة بالشرق الأوسط / كمال غبريال - أرشيف التعليقات - الانسان أولا.. - محمد بن عبد الله