كنا نظن أن الأستاذ نضال كان صادقاً حين كان يدّعي بعده عن الطائفية لكن مقاله اليوم، وهو يجانب الصواب كعادته حين يخوض بالشأن السوري، مفعم بنفحات طائقية واضحة، مع تعديل بسيط بأسماء مبتكرة: أكثروية وأقلوية نحن لا تقول أن الطائفية معدومة في سوريا لكن عادة ما تكون محصورة بالبسطاء والعامة،إلا أن صدور مثل هذه الأفكار عن كاتب يدعي التنوير لهو أمر مؤسف بالفعل
للأسف يبدو أن داء الفالج لايعالج
كل عام والجميع بما فيهم الكاتب بألف خير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلان دمشق كمشروع ماضوي / نضال نعيسة
|