أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أربعة مسامير أبو الانج في رؤوس المعنيين .... بجاكوج حسين علي آدم / حسين علي آدم - أرشيف التعليقات - سوال - كمال جاسم البديري










سوال - كمال جاسم البديري

- سوال
العدد: 184346
كمال جاسم البديري 2010 / 11 / 15 - 14:20
التحكم: الحوار المتمدن

احب اسال الكاتب عن هاي الحكومه الي كضينا عمرنا بس نلوم بيها وراح نظل نلوم للابد
هو منو الي جاب هاي الحكومه لهذا المكان؟؟؟ وبعدين لا تنسين ان شخوصها هم عراقيين ولو اي واحد صار بمكانهم جان سوه تفس الشي او اكثر ولا تكول ان ذولي مو عراقيين واجو من الخارج لان صدام حسين عراقي وعاش بالعراق كل عمره.وسوال ثاني اذا كنت تدري او ماتدري ان الحكومه راح تصير بها السوء ليش ما رشحت بالانتخابات وبلكي بها المسامير تصير مسول ونشوف هاي الوطنيه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أربعة مسامير أبو الانج في رؤوس المعنيين .... بجاكوج حسين علي آدم / حسين علي آدم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لاتزال الأممية الأولى ذات راهنية اليوم / مارسيلو موستو
- مشروع حسن خليل غريب الفكري بين الواقعية والمثالية / حسن خليل غريب
- فراغ مطري* / إشبيليا الجبوري
- الحرب والسلم / صبري أوغنا
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- رجل المعرفة… أو هكذا يظن! / صالح مهدي محمد


المزيد..... - -من أنتم؟-.. خامنئي يرد على تفاخر ترامب بقصف منشأت إيران الن ...
- لبنان يبدأ خامس مراحل عودة اللاجئين السوريين
- قائد الثورة الاسلامية: فليستمر ترامب بالوهم!
- ترامب يرد على احتجاجات -لا ملوك- بفيديو -القاذورات- ويسخر من ...
- المغرب يتوج بطلا لكأس العالم للشباب واحتفالات بفوز أول منتخب ...
- متحف اللوفر.. تفاصيل -سرقة القرن- في 7 دقائق بقلب باريس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أربعة مسامير أبو الانج في رؤوس المعنيين .... بجاكوج حسين علي آدم / حسين علي آدم - أرشيف التعليقات - سوال - كمال جاسم البديري